
تتكون أنظمة القيادة الذاتية من عدة مكونات رئيسية، تشمل:
وأخيرًا، تُمكن أجهزة الاستشعار من تقليص المسافات بين السيارات، وبالتالي توفير المزيد من مساحة الطرق لعدد أكبر من المركبات.
قد تتعرض أجهزة الكمبيوتر للاختراق من قبل قراصنة الإنترنت “الهاكرز”.
تحليل البيانات: بعد جمع البيانات، تقوم البرمجيات بتحليلها لتحديد الوضع الحالي للسيارة، يتم استخدام تقنيات التعلم الآلي لتحسين دقة التحليل.
You'll be able to email the location proprietor to allow them to know you have been blocked. Please involve That which you were being carrying out when this page arrived up and the Cloudflare Ray ID observed at the bottom of this web site.
ثانيًا، مثل أي منتج إلكتروني آخر، هذه المنتجات عرضة أيضًا للتلف أو التعطل بمرور الوقت. ومع ذلك، فإن الإيجابيات في هذه الحالة تفوق بكثير السلبيات.
بفضل التواصل بين السيارات وبينها، يُمكن التعرف على مخاطر الطريق مبكرًا، الإمارات مما يُعزز من سلامة المسافرين.
الاتصال: تتيح تقنيات الاتصال للسيارة التفاعل مع البنية التحتية المحيطة بها، مثل إشارات المرور والسيارات الأخرى، هذه التقنية تساعد في تحسين السلامة وتسهيل حركة المرور.
قد تواجه أجهزة الكمبيوتر صعوبة في تحديد قواعد المرور المحلية المتنوعة.
- تقليص وقت القيادة من خلال السماح بسرعات أكبر لهذه السيارات، مع توفر عامل الأمان.
اتخاذ القرار: بناءً على التحليل، تُتخذ القرارات المناسبة، على الإمارات سبيل المثال، إذا كانت السيارة تقترب من تقاطع، ستقوم البرمجيات بتحديد ما إذا كان يجب التوقف أو الاستمرار في السير.
على عكس المركبات التي تعمل بالبنزين أو الديزل، تستخدم السيارات ذاتية القيادة الكهرباء كوقود لها وبالتالي فهي صديقة للبيئة.
تعمل القيادة الذاتية من خلال مجموعة من الخطوات المتسلسلة التي تشمل:
وتقدم تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة العديد من المزايا التقنية مثل الكبح الذاتي، وأجهزة الاستشعار التي تنبه السائق لأي عقبة في الطريق، والقدرة على الركن ذاتيًا.